Monday, May 26, 2008

سعد بقى فى خطر حد يقوله ما يروحش تونس

أنا بلغت وماليش دعوه
بلاش بن على يا سعد مانتش قده

شيد قصورك تصوير أبو لبش

الزميل المدون وائل عباس التقط هذا الفيديو النادر للعملاق أبو النجوم فى ضهرية من ضهريات ربيع الديمقراطية الكاذب اللى هو من 2004 حتى 2006 أبو النجوم لما نسى الناس نفسها مانسيتش
ده هو الشعر اللى كلمنى عليه مره وقالى لما قلتله إنت يا عم أحمد ما بتخافش بعد ما قلت يا عريس بضانا قاللى يا أبو جمال يا حبيبى شعرى ده هو بس اللى استخبيت فيه وعمرى ما استخبيت فى حد ولا اتحاميت فى حد
شعرى حمانى لأنه واصل للناس



واللى عاوز يعرف أنا بحبه ليه يسمع ده ويشوف تعليق على الناس اللى حواليه، الجزيرة عملت بالشريط ده اختراع جديد فى الفضائيات

تافه



بعد ما هاتشوفه هاتعرف بالظبط مين هو اللى تافه
هكذا يمكنك أن تحتقر المعارضة وتهرب من سؤال دولة المخابرات
برافو يا جيمى
وأرجو إنك تتكلم بالكفاءة دى بالعربى
الغريبة إن المعارضة بتاعتنا اللى اتوصفت بأنها ضد الاصلاحات وضد تحرير الاقتصاد ومش عارف إيه لم تنتبه للفيديو ده، ماهم صحيح مابيعرفوش يقرو لغة اليوتيوب
لو مستعجل جر السلايدر للآخر على آخر حتة فى الشريط الفيديو حوالى ساعة


أبدع كليب للنساء فى الفن

ولا على الجزيرة ولا على القمر حتى

ده فيديو ظريف من الجزيرة وأنا جبته عشان تشوفو الأستاذة صافيناز كاظم وهى بتدى درس لبتوع الإعلام وبتنسحب لما الزمام يفلت والناس تنسى نفسها وشفوها وهى ولا هاممها انهم على الهوا ولا ع القمر حتى (ده الإفيه اللى قالته) دمها شربات والنعمه

هل تصدق جوجل إيرث، أنا عن نفسى أشك وألف أشك كمان

السادات ومبارك: من يضحك الشعب أكثر

هذا البوست يذكرنى بحوار جرى بينى وبين صديق المثقف الكبير الدكتور سين وهو من ضحايا الاعتقالات المطولة فى عصر السادات، ما أن تجئ سيرة السادات إلا ويتحفز ويرسم على وجهه الغضب الشديد، يعلم أننى من المعجبين بالسادات ككوميديان ذكى ويتسامح مع قولى بأنه أمه داعياله وضربت معاه فبدلا من أن يصبح مضحك الملك صار الملك نفسه.


سين يعتبر عبدالناصر التمثل الكامل للخير والوطنية والبهاء والرجولة وما إلى ذلك، وبالتالى السادات على العكس. جاء أحدهم وكان مستظرفا نفسه فقال لنا نكته عن حسنى مبارك، فلم يضحك أحد، فاستغللت الفرصة، قلت له أتعرف يا سين هذه النكتة قديمة وضعها صاحبنا فى ثوب جديد، قال أعرف، هى نكتة من السبعينات، قلت أتتذكر، كانت تضحك الناس حتى يستلقون على أقفيتهم، هذا هو الفارق الموضوعى بين مبارك والسادات، كل عبر السادات تجدها فى مبارك، مبارك فقط استمر على نهج السادات وضخمه، فساد محسوبية رشوة استبداد انبطاح أمام أمريكا وإسرائيل، لكن السادات كان يفرقه عن مبارك أنه ظريف بينما مبارك رجل بلط، بكسر الباء، قال لى ربما مبارك شكله لا يوحى بالظرف، قلت ليست قضية شكل فالمصريون بدأو بالتريقة على شكله فى أول عصره هل تذكر لا فاش كي ريه، كانو يضحكون على شكله عندما يضحك فتغرس كل ملامحه للداخل وتشعر أن وجهه بيفعص بعضه، كالبقرة فى الإعلان الشهير. قلت السادات كان ظريف يفعل الكارثه ويغلفها بشوية افتكاسات يلتقطها الشعب فيحدث هذا الجدل الظريف بين الرئيس وشعبه، ساعتها أنتج هذا الشعب أطنانا من النكات هى ثروة قومية حقيقية على السادات وعلاقته بمن حوله من أول جيجى والنبوى وكارتر ونكسون والشاه والمواطن الفقران اللى بيزروه حتى حسنى النائب وانتقمو من السادات بهذه الطريقة وربما لأنهم فعلو فيه ذلك ولم يزعل هو وعرف عنه أنه يحب أن يسمع النكت التى تقال عليه غفر له الكثيرين خطاياه ولم يبقى منه لديهم سوى صورته الظريفه. أما حسنى فهو رجل فلات، شخصية موظف مطيع، حتى اللؤم الفلاحى لا يليق عليه، للحظات تمنيت أن يحكم مصر بعد السادات شخص مثل كمال الشاذلى حتى تكتمل المأساة أولا وحتى نضحك بجد ثانيا، لكن رزقنا الله بحسنى، الغريب أن الأستاذ جمال من نفس القطعية البلطة التى تقرف أن تضحك عليها، ولا تركب عليها النكتة بسبب أن مجرد ذكر اسمه يثير فى النفوس ذات الشعور عندما يضرب أحدهم فسية جامدة فى اتوبيس زحمة. ،

نوارة نجم تحقق فى قضية كفر العلو

اثنين فقط يمكنهم أن يحققوا فى هذه المصايب، اثنين فقط يمكنهم أن يصنعو المعنى فيما يسمى بالصحافة الشعبية، نواره وحد تانى أنا معرفهوش